شطاري:
وفاءا لإستراتيجيتها الهادفة إلى جعل تطوير وتنمية فرص المشاركة الشبابية الفاعلة ضمن أجندة الأحزاب المتنافسة خلال استحقاقات أكتوبر 2016.
تنظم جمعية الشباب لأجل الشباب حملة #نعم نريد :
#انتخابات #تشريعية #دامجة #للشباب” والتي تعد حملة وطنية ترافعية وتحسيسية، وتأتي في إطار مشروع ” أصوات مواطنة : إدماج الشباب في المسلسل الانتخابي ” وبدعم من مبادرة الشراكة الشرق أوسطية #MEPI وتندرج حملة نعم نريد : « انتخابات تشريعية دامجة للشباب » في سياق وطني يتسم بخوض الاستحقاقات التشريعية 2016، و ما يتطلب استكمال البناء الديمقراطي وفق مقتضيات دستور 2011، حيث المشاركة الشباب في الحياة السياسية من شأنها أن تعزز الإصلاحات السياسية التي يعرفها المغرب منذ انطلاق حراك 20 فبراير 2011؛ خصوصا المكتسبات التشريعية والمؤسساتية والممارسات السياسية التي تروم مشاركة فاعلة للشباب المغربي. ومن خلال الحملة الوطنية الترافعية والتحسيسية.
– نعم نريد : انتخابات تشريعية دامجة للشباب- تعمل جمعية الشباب لأجل الشباب على:
• إنتاج كبسولات تفاعلية على الانترنيت للتثقيف السياسي وتشجيع الشباب على المشاركة في المحطات الانتخابية.
• إطلاق حملة وطنية للتثقيف السياسي والتربية المدنية على مستوى المحلي تشمل تنظيم 8 منتديات محلية للشباب.
من خلال حملة نعم نريد : انتخابات تشريعية دامجة للشباب” تسعى جمعية الشباب لأجل الشباب إلى العمل على مواصلة تعبئة كل المعنيين: أحزاب سياسية، شابات وشباب، الإعلام، و المجتمع المدني وكل المهتمين و المهتمات بقضايا الشأن الشبابي، من أجل توفير شروط سليمة حول مجلس النواب و أدواره المختلفة لجعل هذه المحطة الانتخابية مرحلة لتطوير الديمقراطية التمثيلية عبر تقوية مشاركة الشباب.
