شطاري-العيون
في الجمعة التاسعة والعشرين، خرج آلاف الجزائريين لشوارع العاصمة الجزائر، للحراك الشعبي المطالب برحيل ما بقي من رموز نظام الرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة.
نشطاء في الحراك، طالبو بالمزيد من حرية الإعلام، ومواصلة مكافحة الفساد فضلاً عن انتخابات حرة ونزيهة، كما أطلقوا وسم (هاشتاغ) “حابين ديمقراطية” على منصة تويتر للتواصل الاجتماعي.
وردّد المتظاهرون عددا من الشّعارات الرّافضة لرئيس أركان الجيش، أحمد قايد صالح، معتبرين خطاباته بمثابة “تعد على الدولة المدنية”، مطالبين بحكومة مدنية وليس عسكرية وبالكف عن خطاب الثّكنات العسكرية.