ووفقا لتقارير صحافية، فإن سبب ترحيل هؤلاء يعود إلى دخولهم في صراعات مع الأمن المصري داخل الملعب، إذ عمدوا إلى تخريب ونزع مقاعد الاستاد وإلقاء زجاجات المياه ومحاولة اقتحام السور ودخول أرضية الملعب، مما دعا السلطات لاعتقالهم ثم ترحيلهم إلى الجزائر.

فرنسا، هي كذلك شهدت مساء الأحد صدامات وقعت في عدد من المدن، حيث أوقفت وزارة الداخلية الفرنسية 282 شخصا، مرتبطين “بشكل أساسي” بالأحداث التي وقعت على هامش الاحتفالات بتأهل الجزائر، إنما كذلك بتجاوزات خلال الاحتفالات بالعيد الوطني الفرنسي في 14 يوليوز.