فاطمتو شيخ أحمد:
عاينت “شطاري” انتشارا لدوريات الأمن الوطني بمختلف أحياء مدينة العيون، وتشكيل بعضها حواجزا أمنية في مناطق بعيدة عن وسط المدينة.
ومن المتوقع أن تكون هذه التحركات الأمنية “اليقظة” إجراءا احترازيا قبل أيام من انطلاق الحملة الانتخابية للسابع من أكتوبر الجاري، وما يصاحبها من أعمال بلطجة.
واستحسن عدد من قاطني الأحياء الشرقية للعيون هذه المبادرة الأمنية التي تشعرهم بالأمن والإستقرار، بعد مطالبتهم لمرات عديدة بضرورة شمل أحيائهم لمراكز أمنية ثابتة، حيث تشهد ذات الأحياء انفلاتات أمنية بين الفينة والأخرى تهدد سلامتهم.
في الصورة:
والي الأمن بجهة العيون الساقية الحمراء “حسن أبو الذهب”