كان الاتحاد الاشتراكي واصبح كان حزبا لايكون ضمن قيادييه الا من يستحق ان يكون قياديا عن جدارة واستحقاق اما اليوم حين اصبح يتزعمه اهل الشكارة وارزوز فقد ذهبت مجهودات المناضلين الذين ضحوا من اجله سدى .لست ادري ما الذي جعل الكثير من المسنين العجزة يتشبثون بالعنصرية ولايتيحون الفرصة للشباب؟. الى متى سيظل هؤلاء الكهول في غرورهم السياسي؟ ما الذي استفته منهم البلاد والعباد بعد دخولهم للحكومة وخروجهم منها ؟ هل لارالوا يعتقدون ان لعصيدة باردة بعد تجربتهم التي وجدوا فيها العصيدة نالرا تلظى؟ الاشتراكيون ماخلقوا الا للمعارضة لانهم يجيدون الرغاء والصراخ.