شطاري-متابعة:
أثارت تصريحات “الريسوني” الأخيرة غصبا شعبيا موريتانيا، ما جعل عديد المؤسسات الرسمية وغير الرسمية تخرج ببلاغات تتهم رئيس اتحاد علماء المسلمين، بالتطاول على بلادهم.
الريسوني وبعد تصريحاته المسيئة لموريتانيا، والتي اعتبر أنها دولة “غلط”، أججت الوضع في الجارة الجنوبية.
من جانبهم، خرج عديد الشعراء الموريتانيين بقصائد تحط من قيمة الريسوني العلمية والأخلاقية.
وفي ذات السياق، ندد حزب اتحاد قوى التقدم في موريتانيا، بتصريحات رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أحمد الريسوني، بشأن موريتانيا، واصفا اياها بـ”الاعتداء على سيادة وكرامة شعوب الجوار باسم الحقوق التاريخية”.